يحاول الكاتب في كتابه التوصل إلى أسرار السعادة الدائمة للإنسان، وكيفية وتحقيقها كما أنه يواسي الأشخاص الذين فشلوا في تحقيق الأحلام ويعلمهم أسلوب الرقص مع الحياة والاندماج معها .
السعادة قراري والغضب قراري، إن اختياري للسعادة يكون بملء إرادتي ورغبتي ولن يغضبني كائن ما كان ومهما حدث لي من احزان ساجعل حياتي دائما أرضا اغرس فيها بذور الرضا والامتنان لاحصد منها السعادة .